Friday, December 4, 2009

American College Fair 09

Cairo:
Friday, October 16, 2009
3:00 pm – 6:00 pm
Shepheard Hotel
Nefertiti Ballroom
Garden City,Corniche El Nil,


تذكرت اليوم يوما من ايام التطر الثقافى الشخصى فعندما تلقيت رسالة من جامعة ما,تذكرت المؤتمر الجامعى الذى ضم ستة عشر جامعة امريكية على شرف السفارة الامريكية وهيئة امدايست وعقد المؤتمر فى فندق سيبرد على كورنيش النيل
Georgetown University School of Foreign Service in Qatar
Illinois Institute of Technology
Lasell College
Michigan State University

York University Abu Dhabi
Parsons The New School for Design
Parsons Paris School of Art and Design
Regent's American College London
Suffolk University
University of Connecticut
University of Kentucky
Utica College
Vanderbilt University
Western Kentucky University

American College Fair 2009
Meet US.University Representatives

قابلت الكثير من الاشخاص.منهم من ممثلين للجامعات والاخر اشخاص من اعضاء هيئة التدريس فى بعض الجامعات ولن انسى عندما كنت اتحاور مع بروفيسور من كلية اوتكا وتحدثت معى عن علاماتى فى الدبلومة وكيف انها لم تتوقع عن وجود علامات عاليية للطلاب فى مصر اى خارج امريكا fantastic الامريكية قائلة

AmidEast Corner


The First Corner In The Hall





كان يوما من اجمل الخبرات التى اكتسبتها فى حياتى فقد قابلت الكثير من الشخصيات ,واتمنى روئيتهم قريبا

*********************************************************
By.Hossam E. Shahien
Advice:Try to enjoy yourself during your lifecourse

Thursday, November 12, 2009

القطار ما زال يتحرك

"باتى وايت" مبتسمة فى فرتة الحمل الرابع..1983
عندما بدات " دونا جواريز " ممارسة عملها - فى الثامنة صباحا -كممرضة بمستشفى " لاس بالوماس " وقررت ان تبدا بالغرفة رقم14
والسبب انها تحب ان تبدا بالمرضى الهادئيين والاقل مطالب لذا كانت " باتى وايت " من افضل النزلاء فلا يوجد ازعاج ولا كثير من المطالب لان باتى لا تتكلم ولا تتحرك منذ ستة عشر عاما.فهى لا تدرى شيئا عن الدنيا بالرغم انها حية اكلينيكيا.
ما حدث لها مأساة فأثناء وضعها لطفلها الرابع تسربت بعض خلايا الدم الى رئتيها ممى ادى الى توقف قلبها للحظة ثم عاد للنبض مرة ثانية ولكن فى هذة اللحظة انحسر الاكسوجين عن المخ مما ادى الى تلف معين فى خلايا المخ عجز الاطباء عن علاجة.فانقطع الاتصال بدينا البشر فلم يعد يوجد شعور الفرح او الحزن.كل ما كانت تفعلة هو فتح عينها وتحريكها حركة عشوائية وبعض الاحيان كانت تحرك رجليها.ومهما حدث فباتى لم تتكلم ولا تطلب فكانت النزيلة المثالية "لدونا جواريز ".
وفى يوم قررت " دونا " ان تفعل شىء من اجل " باتى " فى مناسبة الكريسماس فذهبت الى غرفة -14- لتدلك لها عضلات جسدها زيادة عن البرنامج المقرر لها , اى كل يومين.وعندما فرغت "دونا " من تدليك اخر جزء "الساق" وضعت جهاز التدليك جانبا واثناء خروجها هول لها انها لم ترتب اغطية الفراش جيدا وعندما وضعت الفراش على المريضة واعطتها ظهرها سمعت صوتا ضعيفا يقول " لا.لا تفعلى ذلك من فضلك.
حينها توقفت " دونا " عن العمل واحست بان خيل لها او اختلتط الافكار.لا يوجد احد هنا سوى " باتى " و " دونا ".ولكن من جديد صوت يقول " لا تفعلى ذلك من فضلك ".انها المعجزة فبعد ستة عشر عاما من النوم فى غيبوبة مستمرة رجعت "باتى " الى الحياة من جديد وفى ثوانى معدودة بدأت غرفة رقم -14- تصبح اكثر الغرف ازدحاما بالممرضات والاطباء خصوصا طبيب "باتى" الذى ظل يعالجها لمدة عشر سنوات ولم ترة وجه اطلاقا
"باتى"وهى تبدو كالتائهة بعد ستة عشر عاما-1999
بالرغم من بطء كلماتها لكن تعبيرها كان صحيحا وعندما لاحظن الدهشة طلبت ورقة وقلم وكتبت اول جملة بعد ستة عشر عاما فكتبت "انى احبك يا أمى"?
كانت امها الوحيدة التى تواظب على زيارتها مرة كل اسبوع وكانت تتحمل مشقة الذهاب الى المتشفى التى تقع على ضواحى المدينة.اما زوجها ويدعى "مارك وايت " كاد يطير فرحا منذ ستة عشر عاما عندما علم بان زوجتة حامل بالرغم انه يمتلك ثلاث بنات " سيندى " , "فلوريس" و "جيسى".ويوم الوضع خرج "مارك" الصغير بصحة جيدة تاركا امه بين اشد لحظات يمكن ان بشعر بها انسان. وبعد ان حصل زوج "باتى" على حكم طلاق من المحكمة بعد ثلاث سنوات من الغيبوبة لانه لم يتمكن من رعاية ارع اولاد وحدة,بدا يظورها هو واولادة الاربعة على فترات متباعدة جدا.
يقول مارك توقعت شيئا ما قد حدث عندما اتصلت بى حماتى فعلاقتى بيها "الحماة" فهى دائما سيئة معى ولم نتكلم حتى هاتفيا منذ عشرة اعوام.توقعت انها تتصل بى لتخبرنى بوفاة "باتى" وعندما اخبرتنى بان باتى افاقت من الغيبوبة ورجعت الى الوعى لم اصدق نفسى ولم اتردد فى الذهاب الى المستشفى فى صباح اليوم التالى مع الاولاد بعد أستقبال الخبر السعيد.وفى اثناء الطريق, كانت المشاعر مختلطة مضطربة بين الفرح , الشك , والرهبة

"باتى" فى اقصى اليمين ,فلوريس" ثم د.اليوت مرقص طبيب الاعصاب المعالج, وسيندى فى الخلف

طلب الاطباء تأجيل زيارة الابناء وعندما دخلت عليها نظرت الى وقالت "صباح الخير " وتحدثنا فى امور عادية.كانت تضحك احيانا وفى الصباح التالى زرتها ولكنها كانت باكية وعندما حاولت السوأل اجشهشت بالبكاء قائلة "لم ارى ابنائى يكبرون...لم ارى ابنائى يكبرون".حينها قررت الاتصال بأبنتى الكبرى وعندما جائت قالت لها "باتى" صباح الخير وكانهما افرتقا من ساعات وحدث المثل مع الابنتين الاخرتان ولكن مع "مارك" الموضوع كان مختلف فهى لم ترة اطلاقا وهو الان فى سن السادس عشر.لمعت عيناه من الدموع قائلا "ماما" وحينها فتحت له ذراعها واحتضنته بشدة كما العصفورة تجضن افراخها.
عندما سمح بطرح بعض الاسئلة سالها زوجها ما اسم الرئيس الامريكيى الحالى فأجابت "جيمى كارتر" وهو ردا طبيعيا "فباتى" تركت دنيا الانسان وهو ما زال رئيسا ولم تعلم بان جاء بعدة ريجان لفترتين , ثم تلاة بوش ثم كلنتون لفترتيين.
وبعد اسبوع من تلاشى الغيبوبة الطويلة نجحت "باتى" ان تنهض من الفراش بنفسها وتظبط مكياجها وملابسها دون اى مساعدة.وكانت الفرحة الكبيرة عندما سمح لها بالخروج الى التل المجاور للمستشفى حتى تستنشق هواء نظيفا نقيا وقبل كل شىء احبت الاختلاط مع الناس
وعندما صعدت الى التل مع والدتها,سالت فى رجاء متى سيسمح لى بالجرى - واتمكن من ذلك - مثل هولاء الاطفال؟؟؟

أجتماع الاسرة من جديد بعد 16 عاما...الواقفون من اليمين "باتى" , مارك(الزوج السابق) , مارك الابن, وامامهم والدة باتى بين سيندى وفلوريس

واخيرا,بدأت السيدة "باتى وايت" فى الرجوع للحياة من جديد وعندما كانت تصبح كل صباح كانت تريد ان تفعل كل ما يحلو لها محاولة فى تعويض ما ضاع من عمر واكنت دائما تقول الحياة تقاس باللحظات الجميلة التى نقضيها مع من نشعر معهم بالحب والسعادة.ولانى اشعر بالحب والسعادة دائما فانا اعوض كل ما ضاع من عمر فى الاسترخاء فالاسترخاء ما هو الا فترة قبيلة لعمل جاد وجميل وسواء فى فترة الاسترخاء او العمل الجاد,القطار ما زال يتحرك ولم يتوقف بعد

*****************************************************

By.Hossam E. Shahien

Advice: Accept you fate to feel satisfied

Saturday, October 3, 2009

ولأول مرة

In Organic Chemistry Section
واخير وبعد عناء لمدة ثلاث سنوات وبعد ضغط التنسيق لقبول اوراق طلبة دبلومة الثانوية الامريكية رشحنى مكتب التنسيق لدراسة الصيدلة التى لم اكن اتخيل ان ادرسها.ولكن المفجاة كانت اثنين فالاولى هى ترشيحى لكلية الصيدلة والثانية مكان الكلية وهى صيدلة الزقازيق.ولكن أحسست بالاطمئنان لسبب بسيط وهو التوزيع الجغرافى وعندما قمت بتقديم طلب التحويل قررت بدء الدراسة مع طلاب الجامعة التابعة لمدينتى كلية الصيدلة(جامعة طنطا) والمشهورة بانها ثانى اصعب صيدلة حكومية على مستوى الجمهورية.وبدات الدراسة واليوم كان اول يوم لى فى المرحلة الجديدة استيقظت مبكرا اشعر باحساس رائع ليس له مثيل.لم ارد ان أاكل او اشرب فقط اردت ان اذهب للجامعة.شعرت بأحساس غريب يسرى فى جسدى باننى على وشك بدء مرحلة جديدة بحياتى ولم اتذكر الجزء السيىء وهو اننى لا احب الكيمياء ولكن فكرت فى المعامل ومحاضرات العملى ورؤية الالون المختلفة.لبست ملابسى ووضعت البالطو الابيض على كتفى وذهبت اولا لأدارة الجماعة للسوال عن نتجية التحويل وبعدها ذهبت الى الجامعة فى الطريق للدخول أحساس ينتابنى فأردت ان امشى وانا ارقص ارتل الاغانى فأنا الان التحق بكلية من كليات القمة.أحساس لا يشعر به الا من يدخول الجامعة لأول مرة.عندما دخلت لم اهتم بالمنظر فكل شىء مقارنة بالجامعات الخاصة كالامانية والامريكية التى زرتها من قبل لا شىء ولكن اقنعت نفسى باننى من قررت الالتحاق بجماعة حكومية وبدأ اليوم الدراسى بمحاضرة فى الكيمياء العضوية التى لا اطيق اسمها ولكن احببت البروفيسور التى حاضرت لنا المحاضرة فهى لطيفة ظريفة تجيد التعامل معنا أجتماعيا ولكن المشكلة التى قابلتنى اننى قادم من مدرسة أمريكية كنت اجلس بين 8 طلاب والان انا جالس بين 800 طالب بعد تجزىء الدفعة لقسمين بعد ظهور انفلونزا الخنازير وبعد مجاضرة العضوية ذهبنا للمعمل الكيمياء الصيدلية والعضوية لتطبيق النظرى عمليا وكانت المعيدة كل الوقت تحذر وبدون سبب بعد الانتهاء من اليوم الدراسى أحسست بالفخر بعض الشىء فانا الان اجنى دراسة ثلاث سنوات من التعليم الامريكي الذى احببته جدا والذى اضاف الى عقلى الكثير ولكن الان انا فى كلية الصيدلة جامعة طنطا والمقصود انه عالم جديد بالكامل فى كل شىء طريقة البروفيسورز , طريقة المعيديين , وطريقة الطلاب وتفكيرهم بالطبع..وفى التاكسى من الكلية الى بيتى كنت افكر أكلية الصيدلة مجرد بالطو ابيض ودراسة الكيمياء والنباتات الطبية وبعد الاحصاء الحيوية فقط؟.أيمكن للبروفيسورز والمعيدين تطبيق العدل بين هذة الكمية البشعة؟.أساعيش تعليما كما عشتة فى الدبلومة الامريكية؟.وبين التفكير والواقع خيط يحجب بعض الأسئلة واجوبتها ولن ارتاح حتى اعلم الاجابات واعرف الاسئلة الجديدة وهذة هى حياة طلاب الفرقة الاعادادى بكلية الصيدلة-جامعة طنطا
****************************************
To Be Continued

By. Hossam E. Shahien
Advice:- Talk With Your Mother When You Feel Bad

Monday, September 21, 2009

الشعور بالنجاح


بعضنا يسعى للنجاح ويريد ان يصل الى هدفة ولكن بعد عناء شديد ربما يصل الشخص لمرحلة النجاح ولكن لا يشعر به او دون ان يعلم لنه وصل بالفعل.ويستمر الشخص فى الحياة محاولة الوصول الى النجاح.ولان كالعادة الانسان لا يشكر الله على نعماتة علينا فيستمر الانسان مجاهدا محاولة للوصول لهدف معين دون النظر لما بين يدية ولكن النظر الى ما يمتكلة الاخرون متعجيا لماذا لا يمنحة الله منح كهذة.و ربما فى المستقبل يشعر بعضنا بان قسمتة كانت الافضل ولكن متى؟
قرأت بعض العبارات فى كتاب أرى..أسمع..وأتكلم لشخصيتى المفضلة رولا خرسا لبعض الكاتبات البريطانيات عن بعض حالات النجاح التى لا يشعر الانسان انه وصل اليها....
تعتقد كاتبة بريطانية تدعى "تيرى ماكميلان" انه لا يقاس النجاح بحجم المال الذى يجنية الانسان ولكن بحجم قدرتة على اتخاذ القرار الصائب.فهى تعنى ان النجاح ان تصبح شخصا افضل وقدرتها فى الاقلاع عن التدخين جعلتها شخصا افضل فهى اذن انسان ناجح
الكاتبة "جين سميلى" التى فازت بافضل جائزة ادبية تعادل الاوسكار فى السينما "بوليترز" تعتقد ان النجاح هو انت تكون لك تطلعات عالية حتى لو شعرت بان مجرد التطلع اليها مستحيل وذكرت كيف انها منذ عشرين سنة قابلت ناشر مشهور وكانت مجهولة وقتها وقالت له "ساصبح كاتبة مشهورة" وعندما حققت حلمها تاكدت بانها شخص ناجح
"لورا هليونبرابند" - كاتبة قصصية -تؤمن بان النجاح يكمن فى عمل يمنحك السعادة فقالت عرفت معنى النجاح بسبب رجل كان ناس كثيرون يصفونة بالفاشل.كان يعمل "كجوكى" اى فارس فى سباقات الخيل المشهورة بها انجلترا.كان طويلا مقارنة بما يقومون بهذا العمل ولم يكن فارسا متفوقا ونتيجة لعدة حوداث كان يعانى بالعمى فى عين واحدة وبالرغم من هذة المعاناة الشديدة استمر فى عملة وعندما رأتة الكاتبة كانت تعانى هى الاخرى من الام شديدة فى اصابعها تمنها من ما تعيش من اجلة - اى الكتابة - وعندها التقنط صورة للفارس وقررت تعليقها امامها وبدات بكتابة قصة حياته رغم الامها الشديدة
الكاتبة "امى تان" قالت عندما بدات الكتابة النجاح بانه الا يوجة لها احد انتقادا..الا اننى اكتشفت انك لا تستطيع ان تتحكم فى أراء الاخرين وحينها بدأت اعتبر عملية الكتابة والقدرة عليها نجاحا.القدرة على ما نقل بداخلك والتعير عنه والصدق والشفافية.فقطعة من روحك تنقلها على الورق المهم نجد معنى لما تقوم به.وشعرت بمعنى النجاح فى حياتها فى الكتابة نفسها وليس فى نتيجة الكتابة
وقالت "كاترين هارسون" رغم نجحى فى العمل والزواج , وتمتعى بصحة جيدة فأن اكثر ما اعتبرة انجازا حققتة فى حياتى أراة فى اطفالى.وتروى "كاترين" كيف كانت ترفض فكرة عدم انجاب اطفال وعندما انجبت وجدت انها تنجح نجاحا عظيما فى تربيتهم واعتبرت هذا هو افضل نجاحا على الاطلاق واى نجاح اخر لا يساوى كونها اما جيدة
فكرة النجاح تتغير من شخص لاخر على حسب مستواة الفكرى فبعض الطلاب هدفهم الوحيد هو تحصين انفسهم لمواجهة العالم فى المستقبل بالعلم.وتجد المرأة الغير عاملة هدفها يتمكن فى الارتقاء باولادها وزوجها الى الدرجة الاولى.اما المرأة العاملة قالعبق اكبر فبجانب محاولة الارتقاء باولادها وتحصينهم بالتعليم تريد ان تنجح فى عملها وتضع بصمة لنفسها.اما الرجال فبطبيعتهم - توجد فى الاغلبية العظمى - يريدون ان يلتحقوا باعلى المناصب فى عملهم للحصول على المال للعيشة المرفهة
فاما انا..اشعر باننى احقق المعادلة الكيمائية بشكل جيد.استمتع بكل لحظة اقضيها فى الحياة.بين الحديث مع اصدقائى واهلى وروئية احدهم ينجح او فى حل مشكلة لاحدهم.استمتع فى الخوض فى تجارب جديدة وحل مشاكل حتى لو كانت بسيطة.اما عملى كطالب فاستمتع بكل لحظة اعلم فيها معلمومة جديدة مهما كان حجمها واما عن عملى الاخر كعاشق للثقافة فاشعر باننى ناجح فى كل محاضرة ثقافية احضرها او الالتحاق بمؤسسة , منظمة , محطة راديو , او مكتبة جديدة.استمتع اثناء سفرى ومعرفة احدهم من يجلس بجانبى فى القطار , السوبر جيت, او حتى الميكروباص واشعر بالسعادة فى تحقيق هدفى فى المجال الذى اريد ان اعمل به وفى دراستى التى لم اكن اتخيل اننى سأدرسها.اشعر بالنجاح عندما اشعر بالحب اتجاهى او محاولة احدهم فى التعبير عن حبه لى..وعلى قبرى هل احب ان يكتب كان اشهر لاعب تنس؟؟ سؤال طرح على لاعبة التنس الشهيرة "مارتينا نافراتيلوفيا" فاجابت لا..احب ان يقولون اجتهدت يوميا بجد وكانت عادلة...وأنا ايضا مع اننى لست مارتينا نافراتيلوفا , رولا خرسا , تشارلز ديكينز ,نزار قبانى,دومينيك ادة,ريتا برادلى,جميلة بوحريد ولا حتى الفريد نوبل ولكننى اعمل بجد وشغف واحب باخلاص وضمير وهذا هو النجاح بعينة
**********************************************************
Some Statements' structure and ideas are adapted from Rola Kharsa's essay The Sucess

By.Hossam E. Shahien
Quote:-We Do Not See Things As They Are,We See Things As We Are..."Anias Nin"

Wednesday, September 9, 2009

!! حياة تستحق

Dr.Mark Stone and Hossam E. Shahien

عندما تلقيت رسالة من مكتب الملحق الثقافى بسفارة الولايات المتحدة الامريكية بوجود محاضرة ثقافية عن موارد المياة سوف يلقيها دكتور..مارك ستون الذى جاء الى مصر لعمل دراسات وابحاث حول مياة النيل فى ساقية الصاوى بالزمالك حينها شعرتبفرحة شديدة ليس فقط لحضورى مناقشة عن موضوع مختلف كهذا ولكن لاننى ولاول مرة سأزور ساقية الصاوى المشهورة بجرعة الثقافة العالية
التى تعطيعها للمصريين والغير مصرريين ايضا
**********************************************************
عندما دخلت القاعة وجدت شخصا يهمسلى وعندما وجدتة ذهبت بسرعة لرد التحية فهى المت
جرمة الرسمية باسم السفيرة الامريكية والسفارة الامريكية وبعدها ذهبت لاستمع للمحاضرة وابهرتنى الدراسات الحديثة عن مياة انهار العالم وترتيبها الذى توقع العلماء بانه سيكون نهر النيل المفترض اطول انهار العالم سيكون الثامن بعد سنوات اذا لم يتمكن المصرييون من الحفاظ علية وحمايتة من التلوث

تحدث مارك ستون عن اضرار ذوبان الجليد الذى كنت اتوقع انه سيقتصر فقط على غرق بعض المناطق ولم اكن اتوقع انه سيؤثر على الحياة كلها من بشر,نبات, حيوانات, طيور, حشرات, وزواحف وكيف اللله بقدرتة العظيمة خلق هذا الكون بالتوزان الرهيب وكيف اذا وقع خطأ بسيط فى التوازن البيئى سيحدث خللا فى الحياة كلها
***********************************************
ومن اكثر الاشياء التى ادهشتنى عندما تكلم عن الجفاف فى بعض المناطق فقال انه يوجد نوع من الاسماك اذا قلت المياة لا يتمكن بيض السمك من تكلمة نموة لمجرد ان منسوب المياة قل فقط.فقط التقليل من منسو
ب المياة سيسبب انقراض نوع كامل من الاسماك وسيجر وراءة بالطبع المخلوقات التى تتغذة علية وهكذا

سأل احدهم عندما تكلم دكتور ستون عن الاحتباث الحرارى فقال تتكلم عن الاحتباث الحرارى وانت قادم من امثر الدول التى تفرز غاز ثانى اكسيد الكربون فى العالم فكان الجواب ان الولايات المتحدة تحاول ان تقلص من حجم ثانى اكسيد الكربون خصوصا بعد تولى باراك اوباما منصب الرئيسوتحدث عالم مصرى عن المياة الجوفية فى مصر وكيفية الحفاظ عليها فقال شاء اعجبنى جدا عندما ذكر انه ليس من حقنا ان نستخدم المياة الجوفية فى الشرب فهى حق للاجيال القادمة الذيين سيعانون من نقص فى مياة النيل اذا لم نتمكن من الحفاظ عليها فالمياة الجوفية هى مجرد مخزون فائض يجب الحفاظ علية للاجيال القادمة من المصريين
********************************************************************
وبعد المحاضرة تعرفت على شخصية لذيذة جدا يسمى خالد او تاكى واصبحنا بعدها اصدقاء والتقط لى بعض الصور بكاميرتة الشخصية فى بعض انحاء ساقية الصاوى التى اعجبتنى جدا وفرحت جدا جدا بزيارتى الاولى لها ولن تكون الاخيرة ان شاء الله
On the door of El-sakia Culture Wheel

On the theatre of the session
With some Photoes that reflect high art


وبعد نهاية المحاضرة واثناء خروجى من غرفة المحاضرة وبين كمرات محطات التليفزيون المختلفة التى تريد ان تصنع تقرير مع دكتور\مارك ستون فكرت قليلا فى ماذا سيحدث لنا بعد 100 عام؟ اما توقعة العلماء من مشاكل رهيبة ستحدث اما عن ذوبان الجليد او قلة مياة النيل ستحدث للاجيال القاديمة؟ لن اتخيل حجم ما سيحدث فى كلتا المشكلات.والمشكلة التى شغلت بالى اكثر هى تلوث المياة الذى يزداد يوما بعد يومدون اكتراث من الحكومة و الشعب.تذكرت بعض الجزر التى ستختفى بما فيها من ثروات طبيعية ونقل مواطنيها الى القارات الاساسية.ولكن نظرت للموضوع بنظرى اخرى وهى من السبب فى ما حدث وما سيحدث؟؟؟ ولكننى لم اصل الى الجواب الصحيح اهى التكنولوجيا التى صنعها الانسان لراحتة؟ ام سوء استخدام الانسان للتكنولوجيا؟ ام هو عقاب خفيف من الله للبشر؟ ام الحكومة هى المسئولة؟؟ اجابت احد الخلايا بمخى قائلة ربما يكون أنتقام بشرى بحت؟؟!! ومن يعلم الا الله؟ ولكن حينها قلت لنفسى مهما كان السبب فى المجهول فحياتنا حياة تستحق الانقاذ والنضال للحفاظ عليها باحسن حالها مع كل الاحوال
عدت الى الوعى على صوت احدهم تريد ان تتعرف على وعندما علمت اننى مدون طلبت رقم هاتفى وايميلى فهى معدة
OTV بقناة
**********************************
******************************************
Mr.Mark Stone

Mr.Mark Stone,Ph.D.
Assistant Research Professor
Ecological and Water Resources Enggineering
'Division of Hydrologic Sciences'
eco-engineer.dri.edu
Mark.Stone@dri.edu

For every one who wants to contact with Dr.Mark Stone
*************************--------------------************************
By.Hossam E. Shahien
Advice:- Learn,learn,learn,and learn forever

Monday, August 31, 2009

احلى طعم

اخيرا تتمت دراستى بالمدرسة الثانوية الامريكية وحصلت على شهادة الدبلومة الثانوية الامريكية المعتمدة من
NAAS - Northwest Association Of Accredited Schools
بالولايات المتحدة الامريكية
ومدير البعثة التعليمية بواشنطن
I satisfactorily completed my American High School Diploma by Allah's bless

**************************************
Although Thanking You Is Not Enough And Minimical,Thanks Allah


**********************************************************

I gifts my sucess to my Father's Soul and Mother
AND
Mr.Mohamed Ragab and Mr.Abd El-Rahman Ragab


NAAS-Northwest Association Of Accredited Schools-has successfully accredited my American High School Diploma Certificate

--------------------**************--------------------
El-Masria American College
Member Of
El-Masria Integrated International Schools
This Certifies That
Hossam E. Shahien
Having satisfactorily completed all requirements and standards for High School graduation as prescribed by Northwest Association Of Accredited School(NAAS) is hereby awarded this
Diploma
By order of school board
Given this thirtieth day of June,Two Thousnads And Nine


********************----------********************
NAAS and my High School-El Masria American College-have accredited my GPA Certificate

My GPA-Grade Point Average- score is 4.00 out of 4.00

******************************************************************

بعد استلام شهاداتى ولاول مرة منذ زمن اشعر بطعم السعادة الحقيقية فعندما تشعر بانك تجنى وتحصد ما تعبت لاجلة فحينها تشعر باحلى طعم فى الحياة وهو رضا النفس ومنحة الله
وبين التفكير فى الماضى, الحاضر, والمستقبل اتمنى ان اللى جاى يكون احلى

Congratulations To Me


Thanks Allh In Every Time And Wherever

******************************************************

By.Hossam E. Shahien
Advice:Following Allah Working Hard And Are The Best Way To Achieve Your Target

Saturday, August 22, 2009

كل سنة وانتوا بخير....رمضان مبارك


بداية جديدة فى حياة كل مسلم قد يستغلها البض,يؤجل استغلالها البعض,او لا يستغلها البعض.لقد انتظرت رمضان وقبل حلولة بخمسة ايام كانت الحياة يخللها بعض المشاكل المتراكمة وكنت اقول الصبر فالايام المباركة قادمة وكان الله بجانبى دوما.
جاء رمضان فى ميعادة وحينها قررت المقارنة بما كنت افعلة فى رمضان قبل الماضى, الماضى, وما افكر فية لفعلة فى رمضان القريب وحينها تذكرت فرمضان قبل الماضى كنت لا اهتم بالصلاة الاساسية, صلاة الطراويح, قراءة القرأن, والعمل الخيرى فكنت فى الاعدادى وكنت دنيوى فأتذكر اننى كنت اسمع الاغانى فى وقت الصيام واتباع تقريبا جميع المسلسلات ولا اهتم بالقوانين الدينية.وفى رمضان الماضى تغير حالى تماما فكنت فى عز دراستى بالدبلومة الامريكية وكنت راكب دائم لقطار ستة الا ثلث قبل المغرب المتجهة الى القاهرة.كنت اواصب على الصلاة رغم سفرى وكان القرأن كتاب لا يفارق حقيبتى.وكنت اشعر بان الله يقربنى الية يوما بعد يوم,صدقونى كنت اشعر بهذا حقا وكان كرمة ليه لم اكن احلم به....فى رمضان الان قررت تغير حياتى تماما قوضعت قواعد ليومى فى رمضان فساصلى التراويح بأذن الله, سأختم القرأن اكثر من مرة بأذن الله, سأحضر ندوات ثقافية فى الوقت الفراغ بأذن الله, وسأهتم بصحة جسدى بأذن الله, وساتابع التليفزيون لبضع دقائق كتغير للنفس
الان.. وانا اكتب هذا بعد الافطار شعرت بأن الايمان بالله نعمة من نعم الله ومن على كومبيوترى الخاص وقبل ان احضر نفسى لصلاة العشاء والتراويح اود ان يوصل احساسى الى الله فى كما انا احبه واشتاق الى لقاءة وفى محاولة فى التقرب الى الله اتمنى ان يكون رمضان 2009 يحمل الخير لى ولكل الناس ويكتب الهداية لكل من بعيد عن الله وسنة رسولة

Hope you my sister a happy Ramadan in USA

Hope Allah bless you with all of His clemency my lovley Father

كل سنة وانتوا بخير....رمضان كريم

By.Hossam E. Shahien

Statement:-I gifts all of my stamina and life for Allah and his Prophet(PEUH)

Sunday, August 9, 2009

الفرح


بدأ العد التنازلى لأقلاع الطائرة المتجهة للولايات المتحدة الامريكية وعليها من اعز واحب الناس الى قلبى.فعندما قررت عدم التقديم لمنحة دراسية لمدة سنة فى الولايات المتحدة الامريكية وتسجيل اسم اختى بدلا منى تيقنت تماما بأن اختى ستكون من المختاريين لهذة المنحة.وبعد عدة معسكرات بين 6 اكتوبر, سيوة, و خليج مكادى على البحر الاحمر تم اختيار اختى الصغيرة لهذة المنحة لتكون سفيرة مصر فى ولاية
Mini-sota
بامريكا وعندما اقترب وقت السفر بدا قلبى يخفق من شدة الخوف عليها ومن شدة الفرح لها للعلم
والخبرة الجديدة التى تنتظرها فى الجزء الثانى من العالم.وفى اثناء طريقنا للمطار من مدينتى الى القاهرة كان يوجد نوعيين من المشاعر واحدة من ناحية اختى الكبرى وامى خوفا من المجهول المنتظر اما انا واختى فنابنا شعور فخر واعتزاز بالنفس والفرح الشديد.وفى رحلتها الى امريكا ستكون فى سبيل الله وحمايتة

اثناء انتظار الطيارة تجولت فى المطار وتناقشت مع بعض الطلبة الحاصليين على المنحة واكتشفت ان لكل طالب ميزتة مع اختلاف المهارات وعندما وصلنا قبل الطائرة بخمس ساعات رأيت الفرح يتبختر امامى من شدة فرحى باختى الجميلة وكيف كانت تحلق كالحمامة امامى محملة بطاقة التطلع للجديد والاستفادة من الثقافات الاخرى










Hossam E. Shahien In Pianola

وحتى ميعاد الطائرة قررت الجلوس فى بيانولا كافية للأكل البيتزا



With my sister before her departure to USA
واثناء اللحظات الاخيرة كنت اشعر بمدى حبى لأختى وكيف سأشتاق لها ولكن الشعور بالسعادة كان ياتى ليمحو اى شعور للحزن اللعين وكنت نتحدث عن كيف ستختار موادها الدراسية وتنظيم وقتها والاجتهاد بالمدرسة ولستة نصائح قبل السفر التى تنصححها كل ام مصرية لابنتها المغادرة خارج حدود البلاد ومع ذلك فأنا متاكد من اختى حاملة اسم أبى وبلدى ستكون الأفضل على الاطلاق


AFS Participants Taking The Last Instructions Before Departure
بعد تلسليم الطلبة ملابس وشنط الجمعية الدولية للتبادل الثقافى الدولى بدأ الطلاب فى التجمع للغناء والرقص فى المطار حتى تجمع المسافرون حولهم لمشاركتهم الفرح.منظرهم كان كما نقول نحن المصريوون يشرح القلب وطبعا اختى احلى واحدة فيهم

وهنا فى اللحظات الاخيرة قبل الرحيل عن ارض بلد الالف مأذنة كنت انظر لأختى وانا اشعر اننى هو المسافر وهو الذى سيتعلم الجديد والثقافة الاخرى وكنت اشعر بان اختى ستكون شىء كبير بعد عودتها سالمة....حماها الله

The Ambassador To Egypt In United States Of America,Mini-sota State
الشعور بالفخر والاعتزاز بان هذة الشخصية أختى ينتابنى فى كل لحظة انظر لها سواء فى الحقيقة او الصورة فهى فى نظرى الان سفيرة مصر, بيتنا, وانا ايضا فى امريكا وانا اعرف انها ستكون شخصية مرموقة ولها شهرتها فى مدرستها وبيتها الجدد....أحبك اختى

My sister's friends from AFS holding the official flag of Egypt
هؤلاء الشابات سيكونوا مرءاة بلدهم مصر فى كل ولاية سيكونوا بها....الله يحميهم

Last 10 minutes with my lovely sister before her departure to USA
وفى النهاية,سافرت اختى الجميلة لقضاء منحة دراسية لمدة سنة فى ولاية مينى سوتا بأمريكا تحمل معها ذكريات جميلة معى انا وهى فى كثير من محطات حياتنا.اليوم كان فرحى:فاختى التى ترافقنى ذهبت فى رحلة لتعلم الجديد.اليوم كان الفرح بشرف اختيار اختى لمنحة المتفوقين دراسيا.وفى اثناء تبخترها فى طريق المطار وطيرانها مثل الحمامة البيضاء شعرت بفخر كونها اختى.واثناء اخذها فى حضنى قبل الدخول لباب المسافريين كان قلبى يخفق عليها واحسست باننى اريد ان ارقص فرحا بها وفى كل قبلة منى لها ومنها لى كنت اشعر بالحب المتبادل وكأننى الفرح.اعتيطها حضن اخير ملىء بالدفىء قائلا سأشتاق اليكى وهى فرحانة بدخول حقائبها واعطيتها قبلة اخيرة مليئة بالحنان قائلا...أعتنى بنفسك
***************************************

By.Hossam E. Shahien
Advice:-Try every thing you want to do,and set aside Centophobia;The Fear Trying Something New

Sunday, July 19, 2009

Happy Birthday My Blog

اليوم هو العيد الثانى لمدونتى مدونتى....عالمى الافتراضى
لقد احببت التدوين وعالم المدونيين لاننى استفدت منه الكثير ليس فقط فى حياتى الثقافية بل فى كل نواحى حياتى.عندما قررت للمرة الثانية بانشاء هذة المدونة نفذت الفكرة سرا عن عائلتى لان امى كانت تخاف من عالم التدوين لما فية من مشاكل اوحيت لها عن طريق الاعلام ولكن صنعت مدونتى لانشر كل ما هو جديد فى حياتى ولاكون ايه لله تعطى بعض المعلومات الثقافية والحياتية التى تفيد الناس ولتكون المدونة ذكرى قد تكون ابدية للناس الذين ربما لا اعلمهم ولكن وبعد سنتين تم نشر موضوع صحفى عن مدونتى و قررت اعلام مدونتى لأهلى واصدقائى.


*****************************************************
بعد نصف سنة من انشاء مدونتى اكتشفت بان على مسئولية وهى المحافظة على افكارى ومعتقداتى مع كل الاحترام لفكر الاخريين.وبعد دخول مدونات لملحديين, وهابيين, مسيحيين, يهود, ومسلميين اكتشفت بان الفكر والتدبر ليس له حدود ولكن يجب على الاحتكاك مع جميع الثقافات مهما كانت درجة فكرهم واحترام فكرى وتدبرى.ومع مرور الاحداث قابلت الكثير والكثير من الاشخاص الذى احترمت فكرهم ومعتقداتهم.واتمنى ان يكون فى قلبوهم حب اتجاهى
***********************************************************
اليوم وانا ابحر فى مدونتى قابلت نجمة البحر, الحوت, حبار البحر, القرش, الاخطبوط,و السمك الصغير ولكل موضوع حجمة ولكنى احببت هذا البحر جدا فهو ملىء بالالوان المختلفة المخيفة منها والمبهجة وما زال شريط الذكريات يتحرك امامى مع مقابلة كل كائن بحرى وترسم الابتسامة او الحزن على وجهى ولكن مع كل الاحوال لا زلت ابحر.
**************************************************************
الأن بعد نهاية الرحلة القصيرة تكلمت مع مشاعرى وعقلى وبعد مناقشة وجدال طويل قررت الاهتمام بكل ما اشعر بانه يشعرنى بوجودى مهما كانت الظروف حولى وبعد بعض المشاكل والاحزان وقبلهم الافراح والسعادة قررت استمرار رحلتى فى الحياة حتى اشعر باننى أنا ومع مراعاة مشاعر الاخرين سأوصل لكل هدف وضعتة فى نوتة اهدافى لعامى السابع عشر وبمساعدة مدونتى ساحقق اهم هدف الا وهو معرفة ثقافات مختلفة عن طريق اشخاص متحضرة مختلفة
**************************************************
Special Thanks To All Of My Freinds

وفى النهاية...شكرا لكى مدونتى على المساحة التى وضعتنى بها فى عالم الثقافة ومن عالمى الافتراضى ارسل شكرى لكل من يتابع احداثى التى اسردها فى يومياتى


Hope you all watch The video


By.Hossam E. Shahien
Advice:- Dont Cry Over Spilt Milk

Tuesday, July 14, 2009

يوم مشرق جديد

Mr.Michael-The Second Secertary And Assistant Of The Culture Affairs
Department- And I
الامس,كنت بمحاضرة فى مركز الاندلس لدراسات التسامح ومنهاضة العنف بالاشتراك مع الملحق الثقافى بالسفارة الامريكية.كانت المحاضرة تناقش كتاب الرئيس الامريكى باراك اوباما بعنوان احلام من أبى. كانت محاضرة فريدة من نوعها لانى لاول مرة احضر ندوة عن كتاب لاوباما الذى كان يحلم بان يكون كاتبا.احلام من أبى هو الكتاب الثالث للمؤلف باراك اوباما فهو يحكى عن قصة حياتة بداية من نشئتة فى هاواى لأب مسلم اسود وأم مسيحية بيضاء مرورا بسفرة بعد طلاق أمة من ابية ألى اندونيسيا ليقضى اربع سنوات فى مدرسة أسلامية وكيف كان يرى الفقراء فى احياء اندونيسيا حتى رجوعة الى أمريكا حتى يبدا حياتة السياسية والاجتماعية

Mr.Bashir,Mr.Michael,and Mr.Mohsen during the lecture

اجمع علماء نفس السياسى وعلماء النفس الاجتماعى السياسى على ان باراك اوباما هو نتيجة لثقافة ثالثة فحياتة الى دمجت الكثير من الثقافات والمشاعر التى تاثرت بالفقراء فى اندونيسيا والحياة المنبوذة للافارقة بامريكا نتجت شخص يحمل مزيج من المشاعر من الطبقة المنخفضة والمتوسطة.والبساطة والصدق تنعكس فى الكتاب فكل ما فى الكتاب كتب قبل ان يصبح أوباما رئيسا ففى الكتاب ذكر كيف كان له مغاماراتة الشابة الشخصية وكيف استنشق هواء الماريجوانا على عكس كلنتون الذى صرح فى سيرتة الذاتية انه كان على وشك ان يستنشق الماريجوانا ولكن سرعان ما تمالك نفسة .الكتاب ليس اعتياديا فهو يحمل فرح, حزن, معاناه,طموح,وقعات,وانجازات ولهذا فهو الكتاب الاكثر مبيعة لاستفتاء اجرتة صحيفة نيو يورك.
**************************************************************
Mr.Michael,The Second Secerary Of The Cultural Affairs Department In The US Embassy هذا الفيديو جزء من الندوة عندما طرحت سوأل على

***********************************************************************

وقبل ان تبدأ المحاضرة وجدت ثلاث اشخاص يتناقشون فقررت الدخول فى المناقشة وسرعان ما حدث شئ فى غاية الغرابة.ففى لحظات وجدت احدهم مذيعة فى راديو حريتنا تريد ان تسضيفنى فى برنامج تقدمة وتعدة بعنوان احنا التلامذة يناقش حال التعليم بمصر وبعدها وجدت الثانية صحفية بجرنال روز اليوسف تمسك صفحة الثقافة طلبت هاتفى و اميلى الشخصى لتحدد جلسة عمل.وبعد قليل تحدثت الى الثالث فى المناقشة وعندما تحدث معى لبضع دقائق فقال لى اشعر بأن عقلك مختلف وجديد فدعانى الى شقة بجانب معهد الاندلس لاكتشف باننى فى أذاعة محطة حريتنا فطلب منى ان اتعرف الى فريق العمل واعجبت جدا بالشباب هناك.وعندما قابلت فريق العمل ورئيس التحرير ايقنت بانه يوجد شباب مصريين مختلف

Hossam Shahien In Horytna's Studio


اليوم بالنسبة لى كان مختلف لاننى لأول مرة ازور معهد الاندلس وراديو حريتنا وقبل كل شىء تشرفت بمعرفة

Mr.Michael
Mrs.Christine Meyer المبعوث الجديد للملحق الثقافى بدلا من عزيزتى

****************************************************************


فى النهاية,كان يوم مشرقا جديدا فقد قضيت يوما جميلا جدا بجاردن سيتى المفضلة جدا لدى والان انا اعيش حالة جميلة لاننى ابتديت معرفة جديدة فى بداية عامى السابع عشر فمعرفة جديدة مصادفتا بدات من محاضرة حتى ذهبت الى محطة راديو اى شيئ جديد.اما عن المحاضرة فاستفدت جدا منها وساقرأ الكتاب قريبا لأرى اوباما بوجهة نظرى واما عن محطة الراديو فكانت لى شيئ جديد واصحاب جدد.تعلمت الكثير واستفدت الكثير والى جانب كل هذا تعرفت على كنوز مختلفة من الكوادر الشابة فعندما رايتهم ايقنت بان على ان ابذل مجهود مضعف حتى اصل الى هدفى الذى كتبتة فى نوتة تحقيق اهداف عامى السابع عشر ومن الان احاول تجهيز نفسى لتحقيق ما اريدة والان اعمل على تحقيق مهمتى القادمة

*********************************************************************************


By.Hossam E. Shahien
Advice-Be Diffirent As Much As You Can